salam-7baybi.com
بسم الله الرحمن الرحيم

عزيزى الزائر - عزيزتى الزائرة

يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضوا معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الأنضمام الى اسرتنا

سنتشرف بك حتما

« بين أنياب الرياح..» 821145
sohano
salam-7baybi.com
بسم الله الرحمن الرحيم

عزيزى الزائر - عزيزتى الزائرة

يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضوا معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الأنضمام الى اسرتنا

سنتشرف بك حتما

« بين أنياب الرياح..» 821145
sohano
salam-7baybi.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

salam-7baybi.com

يشمل جميع الفنون رسم - صور- سينما - ديكور - موسيقى - أزياء
 
الرئيسيةالرئيسية  افلام للمشاهدةافلام للمشاهدة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
أخى العضو أختى العضوه رجاء عدم تكرار الرد فى الموضوع الواحد بدون سبب ضرورى

 عند التسجيل فى المنتدى مراعاة ان يكون اسمك لة معنى ودارج وليس حروفا ليمكننا مخاطبتك به

أخى العضو أختى العضوة
 
كلمة شكر لصاحب الموضوع تجعله يبذل المزيد فلا تبخل يا أخي الكريم
جارى الان تجديد روابط منتدى الأفلام التيلوجية والافلام الاخرى التى لها ترجمة على النت
الأفلام القادمة



 

 « بين أنياب الرياح..»

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
خالد الشاعر
عضو فعال
عضو فعال
خالد الشاعر


ذكر
عدد المساهمات : 58
البلد : مصر
نقاط التميز : 10
تاريخ التسجيل : 16/06/2011

« بين أنياب الرياح..» Empty
مُساهمةموضوع: « بين أنياب الرياح..»   « بين أنياب الرياح..» I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 13, 2013 5:39 pm

" السلام عليكم ورحمة الله وبركاته "
هذه أولى رواياتى هنا ، وإن شاء الله لا تكون الأخيرة
ـ الرواية مزج ما بين الغموض والتشويق والجريمة ولمحة من الرعب أيضا
أتمنى أن تروق لكِ سالى وكالعادة هى هدية منى إلى منتداكِ وأتمنى أن تكون هدية خفيفة هههه

الغلاف من تصميمى
هذا الظهر


« بين أنياب الرياح..» 867788423
وهذا الوجه
« بين أنياب الرياح..» 554589463


قبسات من الرواية
ومضات : ماقبل الفصل الأول
زحف ((عبد الرحيم)) على بطنه ، وحاول أن يرفع رأسه رغم ما أصابها من إرتطامات ودماء تغزو جبهته...
نظر بعيني وحش لم تهدمه قط قوى إنسان عادى كمثل ذاك الرجل ..
تدلى فكه السفلى عن أخره .. محدجا ناظريه بهياج نيران تحرق كومة حطب ما ..
كان أشبه ما يكون بتمساح مفترس .. يتقدم زاحفا على الأرض ليلتهم ساقى غريمه...


~ * ~
إزداد إرتجافه على نحو مخيف تحولت الرجفة إلى إهتزاز عنيف كالزلزال فى جميع خلياه ، وطفق يندفع إلى الأمام ثم ينقبض إلى الخلف فى لحظتها ، وكأن تياراً كهربائياً يصعقه صعقاً .. متمتما بكلام غير مفهوم البتة .. ثم تجمد كلوح ثلج بارد وسقط...


~ * ~
وظهرت أمامه زوجته الميتة كالرعد الناسف .. منبعث من خلفها نور أبيض مُبهر ، إلتحم بذاك الضوء البرتقالى الخافت المنبعث من الأبجورة ، فأصبح كلاهما ضوءا واحدا غريبا .. مخيف .. يغرس مخالب الفزع فى الأبدان ..

الفصل الأول قريبا « بين أنياب الرياح..» 893285



عدل سابقا من قبل خالد الشاعر في الأحد فبراير 17, 2013 9:03 am عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sohano
الاشراف العام على الموقع
الاشراف العام على الموقع
sohano


انثى
عدد المساهمات : 8639
البلد : مصر
تاريخ التسجيل : 30/08/2008

« بين أنياب الرياح..» Empty
مُساهمةموضوع: رد: « بين أنياب الرياح..»   « بين أنياب الرياح..» I_icon_minitimeالخميس فبراير 14, 2013 4:36 am

هلا خالد ومرحبا

اولا: شكرا على السبق القصصى لمنتدايا المتواضع

ثانيا :حاول أن تضع قصتك هذة فى احدى المنتديات الأدبية والتى بها أعضاء كثيرين يميلون الى الأدب القصصى

انت تحتاج الى من يكتشف هذة الموهبة الرائعة فيك سواء دور النشر او المسابقات الأدبية أو غيرها من طرق توصل

ماتكتبة الى أكبر عدد من الناس

لأننى أرى فيك أديب صغير محتاج الى فرصة ليظهر على السطح

حاول خالد وان شاء الله ستصل الى مبتغاك قريبا

تحياتى وشكرى الجزيل لك وفى انتظار الفصل الاول من *بين أنياب الرياح* بارك الله فيك

« بين أنياب الرياح..» 592367
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sohano
الاشراف العام على الموقع
الاشراف العام على الموقع
sohano


انثى
عدد المساهمات : 8639
البلد : مصر
تاريخ التسجيل : 30/08/2008

« بين أنياب الرياح..» Empty
مُساهمةموضوع: رد: « بين أنياب الرياح..»   « بين أنياب الرياح..» I_icon_minitimeالخميس فبراير 14, 2013 4:43 am

خالد

نسيت أقولك أنت فنان أيضا فى تصميمك لغلاف قصتك

جميل جدا يامتعدد المواهب

« بين أنياب الرياح..» 62526
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خالد الشاعر
عضو فعال
عضو فعال
خالد الشاعر


ذكر
عدد المساهمات : 58
البلد : مصر
نقاط التميز : 10
تاريخ التسجيل : 16/06/2011

« بين أنياب الرياح..» Empty
مُساهمةموضوع: رد: « بين أنياب الرياح..»   « بين أنياب الرياح..» I_icon_minitimeالخميس فبراير 14, 2013 4:10 pm

الشكر لله دى حاجة بسيطة ههههه كفاية تواجدك بس ده شرف ليا
وأنا بالفعل بنزل أعمال فى موقع روايات2 وأنا كاتب الأسم على وجه الغلاف
والحمد لله الأعضاء معجبين بالوضات ومنتظرين الروية وأنا بصراحة سعيد جدا
ربنا يخليكِ يارب وأنا أملى كبير فى الله وبتمنى أنى أبقى كاتب فى يوم من الأيام
سعدت بتواجدك جدا جدا وسعيد أيضا إن الغلاف عجبك الحمد لله
و ألف شكر على التثبيت
تحياتى لكِ ومنتظر رأيك فى الفصل الأول
سلام مؤقت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خالد الشاعر
عضو فعال
عضو فعال
خالد الشاعر


ذكر
عدد المساهمات : 58
البلد : مصر
نقاط التميز : 10
تاريخ التسجيل : 16/06/2011

« بين أنياب الرياح..» Empty
مُساهمةموضوع: رد: « بين أنياب الرياح..»   « بين أنياب الرياح..» I_icon_minitimeالخميس فبراير 14, 2013 4:18 pm

،، الفصل الأول ،،

ـ تتراقص البهجة والسعادة دائما فى ذلك المنزل البسيط، بعدما رزق الله ((عبد الرحيم)) وزوجته ((نبيلة)) بإبتهما ((جنى)) التى بلغ عمرها الأن ، خمس سنوات...
ـ جاءت إلى الحياة بعد سنوات عديدة .. ذابت خلالها أقدام والديها فى المستشفيات والعيادات الخاصة .. و رغم فقرهما كانا يدخران راتب الأب ، إلا القليل ، لسد تلك المصاريف الباهظة ، وفى نهاية المطاف ، وبعد شقاء أعوام ، وأعوام .. أجمع الأطباء أن ((نبيلة)) لن تنجب البتة ، ولكن كان أملهما أكبر من كل الأطباء ، كان فى الله ، وبالفعل لم يخيب الله ظنهما وتضرعهما المستمر ، وأخيرا .. وبعد طول إنتظار ..
جاءت ((جنى)) لتضئ البيت عليهما بعد عتمة السنوات الماضية ...

~ * ~
الرياح خارج المنزل هادئة ، ومستكينة .. تشعر بارتياح لما تراه من هدوء حولها.. يبدو أن الرياح تشعر بمن حولها !...
ـ المنزل بسيط من الخارج ، ومن الداخل أيضا .. اللهم إلا مخدع ((جنى)) .. أنيق .. ساحر إلى حد كبير .. كل قطعة أثاث فيه ؛ أبتاعها لها والدها بالتقسيط لحبه الغامر لها..
ـ زهرية الورد .. المجفف .. القابع فوق سطح المكتب الصغير فى الركن ؛ تتلألأ أنواره الملونة بداخله لتزيد من بهجة المخدع وجمال الطفلة النائمة فوق فراشها الصغير الملون ، و الأنيق أيضا ..
ـ الأنوار تتراقص على وجه الطفلة المستدير .. براءتها تقفز من وجهها الأبيض .. بينما نهض ((عبد الرحيم)) متسللاً من جوارها بعدما قَبل جبهتها برفق .. ثم عدل الغطاء فوقها ، وهو يمعن النظر إليها .. ثم ابتسم ببطء وكأنه يبتسم لملاك حقيقى ..
يعرف أنها رقيقة الإحساس..
مشاعرها مرهفة ، وحنونة مثل والدها..
براءتها سهم يخترق قلب من يراها..
فهى كالمصباح المضئ فى المنزل .. تُنيره حينما تستيقظ ، وفور نومها ينطفئ النبراس ويعم الظلام...

ـ انتصب الأب ، وهم بالخروج من الغرفة ولكن...
اتاه صوتها الطفولى الحنون بغتة :
" اين تمضى يا ابى ؟ احكى لىّ قصة أخرى "
استدار مبتسما ، وضرب يداه بالأخرى ثانيا ظهره فى دعابة :
" تضحكين على أباكِ يا جنى .. تتظاهرين بالنوم وانتِ مازلتِ مستيقظة ؟! .. يالك من ماكرة "
ضحكت الطفلة وهى تنقلب على جانبها :
" نعم .. وأريد قصة أخرى "
اقترب من الفراش وهو مازل واقفا :
" ولكن الوقت تأخر الأن وأنا لدى عمل باكرا .. هيا اغمضي عينيكي ونامى حالا .. هيا . هيا يا استاذة "
هزت كتفيها وقالت :
" ولكنى أخذت أجازة أخر العام .. ونجحت ، ومن حقى قصة جديدة "
رفع سبابته وهم بالقول ولكن ...

" مازلتى مستيقظة إلى الأن يا جنى " التفت الأب إلى زوجته وهى تضيف :
" اتركِ والدك .. لأنه يرهقنى فى إستيقاظه كل يوم "
ألاح برقبته إلى ابته ، والبسمة تغزو وجهه المشع ببراءة الأطفال والرجولة معاً .. الواضحة ثمة عيناه العسليان :
" أرأيتى لقد جاءت الأوامر .. يجب أن أنام بسرعة "
" ولكنك رجل ويجب أن تعطى أنت الأوامر إلى جميع الناس "
ضحك الاب على ذكائها، وابسمت الأم متعجبة .. فقد كانت تقصد بـ (جميع الناس) والدتها ، ولكنها لم تجرؤ على قول ذلك .
فأشار الأب بسبابته محذرا ، موجها الكلام إلى زجته :
" نعم ، أنا الرجل وسأجلس وأحكى لإبنتى قصة كما تريد ..."
قاطعته ((جنى)) بتصفيقة عالية " هااااااا " فابتسم مضيفاً :
" وتعالى إستلقى بجوارها حتى تنام "
ابتسمت الام ، وهو يجذب الغطاء ليدخل تحته :
" أفسحى المكان كى أجلس "
ضحكت ((جنى)) وهى تفسح له المكان ، وجاءت الأم من الجانب الأخر وجلست بجوارها .. فزنهر الاب عينيه لإبنته مداعبأ إياها :
" هكذا سنطبق عليكِ كأنكِ الجبنة ونحن السندوتش "
ضحكت الطفلة ، وابتسمت الام ، ثم قالت ((جنى)) :
" هيا أحكى لى قصة جديدة "
عبث بسبابته أسفل ذقنه مفكرا :
" قصة جديدة ؟ ... اممممممم "
" اه ... " رفع سبابته مكملا :
" وجتُها .. اسمعى يا سيدتى .."
اتسعت إبتسامتها لجملته الأخيرة وهو يسترسل :
" كان يا مكان أيام زمان نملة جميلة تخرج مع أهلها وكل أحبائها فى فصل الصيف ، وتجلب السكر وتأخذه إلى مخدعها لكى ... "
قاطعته بنبرة طفولية ساحرة :
" و أين تقطن يا أبى .. ؟ "
" فى الجحور .. "
وقبل أن يسترسل عادت تسأل بشغف :
"وأين الجحور .. ؟ "
" فى كل مكان ، الجبال ، وفى الشوارع ، وفى المنازل العتيقة مثل منزلنا هذا "
ارتفع حاجبيها من الدهشة والفرحة معاً :
" هنا ؟! هل يوجد نمل جميل " هتفت بعد سؤالها بحرارة ، فأومأ الأب برأسه :
" بتأكيد ولكن والدتك تسحقه بستمرار "
ادارت وجهها نحو امها وانعقد حاجبيها تبرماً :
" لماذا تسحقين النمل يا امى ؟ "
ابتسمت وقالت ببساطة :
" لكى أنظف المنزل من الحشرات "
ازداد تبرمها وقطبت :
" ولكن النمل جميل يا امى "
لا تدرى والدتها بماذا تجيب .. فنظرت لزوجها فى صمت ، ثم أطبقت شفتيها ، وقالت :
" حل هذه الورطة من فضلك "
باغتها بضربه على ظهر يدها :
" لا تفعلى مثل هذا مجددا .. مفهوم ؟ "
تظاهرت بالبكاء ، وفتحت عين وأغلقت الأخرى لتختلس نظرات سريعة لإبنتها :
" حسنا .. لن أفعل هذا مطلقا .. "
فضحكت الطفلة ، وطفق الأب يسترسل فى قصته حتى غلبهم النعاس جميعا .

~ * ~
سدف الليل فى هذا المكان على غير العادة .. والسكون يرتجف فى قلق .. يبدو أن السكون أيضا يشعر ، أكثر من أناس شتى يعيشون بيننا...
ـ أعمدة الإنارة منطفئة على غير العادة ..
وبعد عدة دقائق من ذاك السكون الهائل .. إنبعث صوت أنين شَكِع ..إمتزج بصوت أقدام تطرق الأرض بثبات ، وسط الظلمة الدامسة ..
ـ اشتعل سيجار ضخم .. تطاير دخانه بكثافة كالضباب الأبيض بين الظلام ، ليظهر خيط طفيف من ذاك المشهد القاتم ..

ـ وجه كبير .. لم يتضح معالمه ، سوى ذقن مدببة كالأبر القصيرة..
ـ هنا سكتت الأقدام عن الطرق ، فوضح صوت تأوه خافتاً .. إلا أنه ظاهرا ومسموعا كذلك..
بينما همس صوت ، إبتلعت أحبالة الصوتيه صخرة جافة فأظهرت قسوته :
" هل إنتهى أمره ؟ "
أنبعث صوت واثق ، لم يتضح صاحبة بين هذه العتمة ، وهذا الداخان الضبابى :
" بكل تأكيد يا سيدى " وضحك فى خفوت مسترسلاً :
" ألا تسمع تأوهه .. والمعسكر شاغر كما تعلم .... "
أوما الأخر برأسه ، وهو يسحب نفس عميق من سيجاره المتأجج بين الظلام .. حيث استرسال هذا الواثق :
" والتيار الكهربائى قطعته بشكل لن يثير أدنى شك بتاتا .. "
هز رأسه مرارا متفهماً ، وسحب نفس أخر دون أن ينبس ببنت الشفة .. ثم ولى ظهره إليه بعدما ألقى ما تبقى من سيحاره بعيداً وتبخر فى الظلام ، ثمة صمت رهيب طوى هذا المشهد برعب يُداهم القلوب ...
فأرتفع صوت هذا الواثق فجأة هاتفا بسخرية :
" أتسمع تأوهه الأن ؟ .. يبدو أن أمره إنتهى تماما يا سيدى ههههههههههه " ...
إلى اللقاء مع الفصل القادم
الخميس/ مثل اليوم
بإذن الله




عدل سابقا من قبل خالد الشاعر في الأحد فبراير 17, 2013 9:10 am عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خالد الشاعر
عضو فعال
عضو فعال
خالد الشاعر


ذكر
عدد المساهمات : 58
البلد : مصر
نقاط التميز : 10
تاريخ التسجيل : 16/06/2011

« بين أنياب الرياح..» Empty
مُساهمةموضوع: رد: « بين أنياب الرياح..»   « بين أنياب الرياح..» I_icon_minitimeالأحد فبراير 17, 2013 8:38 am

،، الفصل الثانى ،،
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sohano
الاشراف العام على الموقع
الاشراف العام على الموقع
sohano


انثى
عدد المساهمات : 8639
البلد : مصر
تاريخ التسجيل : 30/08/2008

« بين أنياب الرياح..» Empty
مُساهمةموضوع: رد: « بين أنياب الرياح..»   « بين أنياب الرياح..» I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 19, 2013 2:21 pm

استمر ياخالد سوف أقرأ الرواية كاملة وأكيد حتكون ممتازة يابطل

« بين أنياب الرياح..» 62526
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شرارة

شرارة


ذكر
عدد المساهمات : 3
البلد : مصر
نقاط التميز : 10
تاريخ التسجيل : 18/02/2013

« بين أنياب الرياح..» Empty
مُساهمةموضوع: رد: « بين أنياب الرياح..»   « بين أنياب الرياح..» I_icon_minitimeالسبت أغسطس 31, 2013 1:21 pm

تصفيق شكلها قصه جميله اخى اتمنى ان اقرأها حتى النهايه وشكراًتصفيق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
« بين أنياب الرياح..»
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
salam-7baybi.com :: المنتدى العام والاسلامى :: المنتدى الاسلامى والعام-
انتقل الى: